عدة كلمات وأحداث تعيد إلى ذهني باستمرار فكرة واحدة..
كل شيء له نمط.. له رتم .. له دائرة..
الحياة كلها لها نمط ..لا يتغير ..
أستعيركلمة أدهم فالحياة "تصفو وتتكدر" ... نعم تصفو وتتكدر.. في تلاحق..بمعدل ثابت.. دائرة مغلقة من فرح يتبعه حزن ثم فرح.. وهكذا.. فلم أترك "صفوها وتكدرها" يحدد مسيرتي فيها ..
نظرية "الأستك" التي ذكرتها من قبل ... جزء من ذلك الرتم..
الخلافات الأسرية والنزاعات بين الأقارب .. بقليل من التدقيق والتأمل .. ستجد نمطا معينا في مدى زمني محدود ..
كل شيء.. نهضة الأمم وانتكاستها..الصحة و المرض...تماما كدورة الماء في الطبيعة..
فقط نحتاج إلى قليل من الخبرات والتدقيق لنصل إلى هذا النمط .. وعندها سيصبح كل ما حولنا متوقعا.. مقروءا.. يدور في دائرته في تكرار رتيب..
وبعد أن ندور معه مرتين أو ثلاث.. يصبح من السهل توقعه , معالجته , تقبله أو على أقل تقدير تجاهله..
تصبح الظروف والمستجدات معطيات بسيطة .. حسابات لا تغير الناتج الذي أحدده أنا ..
لا أتحدث عن القدر والغيب فبالطبع كله في علم الله وحده.. وكل شيء بمشيئته وتقديره ..
أتحدث عن ظروف تتطابق .. ملابسات تتشابه.. مبررات تتكرر .. وأحداث نسمح لها أن تصنع حياتنا دون أن نتعلم من تلاحقها وتتابعها علينا.. دون أن نعتاد زياراتها الدورية.. فنتجاهل تأثيرها السلبي
نعلم جزما أنها قادمة.. متكررة ..حتى الاستثناء يبدو نمطيا..
بعد كل هذا أفكر ..لأجد ألا شيء في حياتي يمنعني أن أصنعها بيدي ..وبالطبع بإذن الله ..
نعم.. فقد عرفت النمط.. ومررت بمراحله ولن أخضع لـ"ظروف"أو"طوارئ" لتحدد كيف تسير حياتي..
دمتم بخير .. تصنعون حياتكم ;)
كل شيء له نمط.. له رتم .. له دائرة..
الحياة كلها لها نمط ..لا يتغير ..
أستعيركلمة أدهم فالحياة "تصفو وتتكدر" ... نعم تصفو وتتكدر.. في تلاحق..بمعدل ثابت.. دائرة مغلقة من فرح يتبعه حزن ثم فرح.. وهكذا.. فلم أترك "صفوها وتكدرها" يحدد مسيرتي فيها ..
نظرية "الأستك" التي ذكرتها من قبل ... جزء من ذلك الرتم..
الخلافات الأسرية والنزاعات بين الأقارب .. بقليل من التدقيق والتأمل .. ستجد نمطا معينا في مدى زمني محدود ..
كل شيء.. نهضة الأمم وانتكاستها..الصحة و المرض...تماما كدورة الماء في الطبيعة..
فقط نحتاج إلى قليل من الخبرات والتدقيق لنصل إلى هذا النمط .. وعندها سيصبح كل ما حولنا متوقعا.. مقروءا.. يدور في دائرته في تكرار رتيب..
وبعد أن ندور معه مرتين أو ثلاث.. يصبح من السهل توقعه , معالجته , تقبله أو على أقل تقدير تجاهله..
تصبح الظروف والمستجدات معطيات بسيطة .. حسابات لا تغير الناتج الذي أحدده أنا ..
لا أتحدث عن القدر والغيب فبالطبع كله في علم الله وحده.. وكل شيء بمشيئته وتقديره ..
أتحدث عن ظروف تتطابق .. ملابسات تتشابه.. مبررات تتكرر .. وأحداث نسمح لها أن تصنع حياتنا دون أن نتعلم من تلاحقها وتتابعها علينا.. دون أن نعتاد زياراتها الدورية.. فنتجاهل تأثيرها السلبي
نعلم جزما أنها قادمة.. متكررة ..حتى الاستثناء يبدو نمطيا..
بعد كل هذا أفكر ..لأجد ألا شيء في حياتي يمنعني أن أصنعها بيدي ..وبالطبع بإذن الله ..
نعم.. فقد عرفت النمط.. ومررت بمراحله ولن أخضع لـ"ظروف"أو"طوارئ" لتحدد كيف تسير حياتي..
دمتم بخير .. تصنعون حياتكم ;)
ΜΛΓΛΤ